كيفيّة صله الرحم
- قضاء حوائج الموصول في حال قدرة الواصل.
- تفقّد أحوالهم والسؤال الدائم عنهم: ربّما يكون القريب في مشكلة ما أو حاجة لمساعدة، لكنه يخجل من البوح بذلك، فعلى الواصل المبادرة في السؤال والمساعدة إن وجدت الحاجة.
- المشاركة في أفراحهم؛ كالزواج، والولادة، والأعياد، والنجاح وغير ذلك؛ بالمباركة لهم وإدخال الفرحة والسرور على قلوبهم وإشعارهم بمزيد من البهجة.
- المشاركة في أحزانهم: كالموت وغيره من المصائب؛ بتعزيتهم وحثّهم على الصبر وتسليتهم بالحديث عن جزاء الصابرين وقرب الفرج.
- اتّباع جنائزهم.
- زيارتهم: في بيوتهم أو أماكن عملهم، والاجتماع بين حين وآخر، وملء الجلسات بذكر الله والحديث المؤنس بين الأقارب.
- إجابة دعوتهم: الإجابة ليست فقط صلة رحم، إنّما هي أيضاً حقّ من حقوق المسلم على المسلم، ما لم يكن في هذه الدعوة شيء من المنكر.
- عيادة مريضهم: للتخفيف عنه وإيناسه.
- الإصلاح بينهم في حال كان هناك علاقات متوتّرة.
- أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة.
- تقديم المال لهم: على سبيل الهدية والتحبّب إن لم يكونوا بحاجة، والصدقة إن كانوا بحاجتها.
- الدعاء لهم بالخير.
ولمزيد من المعلومات الرائعة ... اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق